باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق

نداء الوطن

صحيفة نداء الوطن الإلكترونية صحيفة منحازة للوطن والمواطن

  • الرئيسية
  • أخبار
    • محليات
    • فلسطين
    • عربي ودولي
  • منوعات
    • رياضة
    • غذاء ودواء
    • العلوم والتكنولوجيا
  • فكر وأدب
  • أبحاث وترجمات
  • آراء ومقالات
  • نداؤنا
  • تغطية خاصة
  • اتصل بنا
  • ولنا كلمة
قراءة نحن مرضى بعروبتنا ..
شاركها
Aa
Aa

نداء الوطن

صحيفة نداء الوطن الإلكترونية صحيفة منحازة للوطن والمواطن

  • الرئيسية
  • أخبار
  • منوعات
  • فكر وأدب
  • أبحاث وترجمات
  • آراء ومقالات
  • نداؤنا
  • تغطية خاصة
  • اتصل بنا
  • ولنا كلمة
  • الرئيسية
  • أخبار
    • محليات
    • فلسطين
    • عربي ودولي
  • منوعات
    • رياضة
    • غذاء ودواء
    • العلوم والتكنولوجيا
  • فكر وأدب
  • أبحاث وترجمات
  • آراء ومقالات
  • نداؤنا
  • تغطية خاصة
  • اتصل بنا
  • ولنا كلمة
تابعنا
نداء الوطن > آراء ومقالات > نحن مرضى بعروبتنا ..

نحن مرضى بعروبتنا ..

رانيا لصوي
رانيا لصوي Published ديسمبر 11, 2022
شاركها
3 دقيقة وقت القراءة
شاركها

أكبر صعوباتي في متابعة مونديال 2022 هي تحديد مرمى الفريق الذي أشجعه، لونه الذي يقاتل فيه في تلك المباراة، أن أحدد من أشجع ارتباطًا بتاريخه السياسي الذي يربطني بقضيتي الأساسية، القضية الفلسطينية العربية.

مونديال قطر بصبغته العربية – رغم فظاظة التطبيع ورفضنا له لقطر-  كان مناسبة رائعة تجمع الشعوب العربية في حدث تفوق على أي انقسامات جرى العمل عليها لخلق شرق أوسط ووطن عربي كما يناسبهم خالي من قوميته متجاوزًا العناصر التي جمعته كأمة عربية واحدة. نجحت قطر في تنظيم المونديال وسقطت في إنجاح التطبيع وفرضة على شعوبها.

فاز منتخب المغرب الذي التفت حوله ولدعمه الأمة العربية جمعاء، فازت المغرب ووصلت إلى مركز سجله التاريخ كأول منتخب عربي يصل نصف النهائي في كأس العالم، وهذا ليس حلم بل واقع، وستفوز  من جديد أمام واجهة الاستعمار فرنسا في قادم الأيام…  نجح  الفريق المغربي في المونديال وسقط التطبيع في المملكة

المحتويات
النصر المعنوي المحققالعاطفة والعقيدة والانتماء

النصر المعنوي المحقق

ما بين التقييم التقني والأدائي، اللياقة البدينة، اللعب الجماعي، فخامة المدرب وتماسك فريقه، قدرته على قراءة الخصم وتحديد نقاط ضعفه واللعب في كل مباراة بشكل مختلف وتكتيك يضمن له الفوز، وهو الفريق الذي لم تهتز شباك مرماه إلى الآن … ما بين الكثير والكثير من التحليلات والمقاربات الرياضية البحتة، ثبت بكل الحب أننا شعوب مريضة بقوميتها العربية، قوتها تكمن في قلوبها والحب الساكن فيها، الإيمان والإرادة هما أساس القدرة على الحلم..

هذه الشعوب التي اتفقت واجتمعت منذ اليوم الأول على رفض العدو الصهيوني، ورفض التعاطي مع أدواته مهما حاول الاحتيال، اجتمعت هذه الشعوب على إبراز القضية العربية بكافة الوسائل البسيطة الممكنة كرفع العلم أو الكوفية، الأهازيج الفلسطينية بكل اللهجات تملأ الشوارع صخبًا وحماسًا.

نعم أن تحلم ليس بالشيء البسيط، وأن تسعى إلى حلمك مهما كان كبيرًا ليس بلهثٍ وراء السراب، بإمكانك أن تحقق الهدف، تنال المُراد مهما كان صعبا..

العاطفة والعقيدة والانتماء

ما نملكه كشعوب عربية ودول عالم ثالث، ضعيفة، تتغنى بتاريخ وحضارة فائتة، هو اليوم ذاته أدواتنا الى تحقيق الأمل والحلم.

أنا يا أمي في الميدان أسدٌ شجاع، وفي قلبك مازلت طفلًا صغير  أركض إليكِ بعد كل نصر…قيّم إنسانية، عائلية، قومية، عقائدية جمعت هذه الشعوب على خلاف ما فرقها وجعلت منها قوة جامعة تدعم منتخبها ليصل….

نحن قادرين على تغيير التاريخ، صناعة الفخر والعزة، قادرين على الكثير الكثير، ونستحق الفرح…

رانيا لصوي

  • عضو في حزب الوحدة الشعبية
  • ناشطة من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية
  • مهتمه في قضايا المرأة
  • رئيسة رابطة المراة الاردنية سابقا
  • مدونه في الشان الفلسطيني والمراة

اقرأ المزيد من نفس المؤلف:

  • لو يذكر الزيتون غارسه.. لصار الزيت دمعاً
  • أين هو الاحتلال… عن بأم عيني 1948
  • للكرامة عنوان .. أسرى الحرية
  • نحن لسنا بخير …
  • لا عذر لمن أدرك الفكرة “كارثة اللويبدة”

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبا ! احصل على آخر الأخبار العاجلة مباشرة إلى صندوق البريد الوارد الخاص بك.

قم بمراجعة صندوق الوارد أو صندوق الرسائل المزعجة او الترويجية الخاصة بك لتأكيد اشتراكك.

من خلال الاشتراك ، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية . يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك المقال
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email نسخ الرابط طباعة

Removed from reading list

تراجع
Welcome Back!

Sign in to your account

نسيت كلمة مرورك ؟